تبت يدُ العذرِ ما للشوقِ أعذارُ
واسمع حنيني فإنَّ الوقتَ غدّارُ
أتعزفُ النّاي آهاتٍ على وجعي!
إن بحتُ أنّي برغم الحزن جبّارُ
جُدْ لي بحلمٍ فقلبي يشتهي وطناً
إن جُنّ ليلي تروي الحلم أقمارُ
يا عازفَ الناي أشواقًا معتّقةً
أين الحبيبُ واين الأهل والدارُ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق